المشاركات

عرض المشاركات من فبراير, 2023

لقاءٌ صحفي مع الكاتبة الصغيرة فاطمة أحمد

صورة
  رغم صِغر سنها، إلا أنها حققت حلمها في الكتابة وبدأت في أول سلالِمَها. دعونا نتعرف على الكاتبة فاطمة محمد وكيف كانت بدايتها في الكتابة   1_نبذة تعريفية عنك؟! إسمي فاطمة أحمد، أبلغ من العمر 15 عامًا   2_متى بدأت مسيرتك الأدبية؟ بدأت مسيرتي الأدبية في 2022 3_هدفك من الكتابة ؟ وصف شعور القارئ و دعمهُ وأن تحتضنهُ كلماتي المتواضعة في أوقاتهُ بمفرده 4_من الداعم الأساسي لكِ منذ بداية المسيرة الأدبية؟أمي وإخوتي  5_كيف تتعاملين مع الأراء السلبية؟بالتجاهل 6_ هل لكِ أعمالٌ سابقة ورقية أو إلكترونية ؟ طيور بلا أجنحة (ورقي) 7_خاطرة لكِ؟  يعتقدك الآخرون صامتًا لأنك لا تَتحدث ولكن لا يَعلمون أنَّ بداخلك أصوات لا تَعد وأنت لا تستطيع التحدث من كثرة ما أنت مُشتتًا بما في داخلك، لا أحد يَعلم ما تَمر بهِ، أنتَ تُهاب المواجهة وتُفضل الصمت خوفًا مِن أنَّ تَخسر أحدهم لأنك لا تَتحمل الفراق مجددًا مِن فرط خذلانك وسذاجتك مع النَّاس مع أنك على حق ولكن يَعتقد الآخرون أنَّك تَصمت لأنك ضعيفًا، عندما تواجه أصعب أوقاتك بمفردك و تَصمت صَوت بكائك خشيةً مِن أنَّ يَسمعك أحد ويَسخر مِنك و...

حوارُ صحفي مع الفاشون ديزاينر المبدعة منى نور

صورة
 الجميعُ يمسكُ قلما ويرسم، والبعض يحلم بالتصميم ولكن من الصعب أن يجتمع الرسم والموهبة مع التصميم وحب المهنه لنتعرف عن الفاشون ديزاينر منى نور من هي، وكيف كانت مسيرتها في هذا المجال؟  1_عرفينا عنك؟  انا منى نور الدين عندى 22 سنه   من النوباريه محافظة البحيرة كليه دراسات اسلاميه  2-أمتى عرفتي إنك موهوبة؟وامتى بدأت مسيرتك في الفاشون؟  بدات ف مشوار الفاشون من 3 سنيين تقريبا 3-مارستي الموهبة عن طريق كوريات ولا شوفتي انك مش محتاجه ؟ انا ف العمووم بحب الرسم من صغرى وتيته كانت بتشتغل برضو خياطه وتقريبا اخدت الموهبه منها  وبعدين نمتها بكورسات طبعا ❤️ 4_ هدفك من الفاشون انك تمارسي موهبتك ولا لشغل؟ وهدفى طبعا من الفاشون مش شغل وبس دى حاجه انا بحبها وبرتاح وانا بعملها 😌❤️ 5- ليكِ أعمال صممت في الحقيقة لملابس واقعيه؟   ايوه الحمد لله انا كلل الديزاين اللى عملتها طبقتها ف الواقع 🤍   6-من هو مثلك الأعلى في الفاشون؟ هو مش حد معين لان انا بشوف كل واحد ليه اسلوبه ف الشغل  ممكن يعجبنى فستان لحد معين بس محبش باقى شغله  7- أي الصعاب اللي واج...

حوارٌ صحفي مع الكاتبة الصاعدة بسنت فتحي

صورة
 الكِتابةُ إبداع يعكس الكاتب ما يراه وما بداخله فيها فهيا نتعرف على الكاتبة بسنت فتحي، وحياتها في السيرة الأدبية.  1_نبذة تعريفية عنك؟! اسمي/بسنت فتحي، لقبي/غَزيل  سنى/ ١٧، طالبة بالصف الثالث الثانوي، من محافظة سوهاج 2_متى بدأت مسيرتك الأدبية؟ منذ ثلاث سنوات أو أكثر 3_هدفك من الكتابة ؟ أن أحقق نجاحات كثيرة وأن يكون لي عمل يؤثر فِي نفوس قارئينه 4_من الداعم الأساسي لكِ منذ بداية المسيرة الأدبية؟ كنت الداعم الأول لنفسي، ومن ثم صديقاتي وبعض متابعيني.  5_كيف تتعاملين مع الأراء السلبية؟ أحيانًا بالتجاهل وأحيانًا تلك الآراء تزيدني إصوارًا على إكمال مسيرتي التي أعتبرها إلى الآن بدأت بِحق.  6_ هل لكِ أعمالٌ سابقة ورقية أو إلكترونية ؟ قمت بالمشاركة في ثلاثة كتب وهي: كراكيب  الذكريات، الواقع والمستقبل، رحلة بين سطور الكتّاب، وكتاب إلكتروني آخَر (إيستوريا)  7_خاطرة لكِ؟  أتذكّر أنَّ ذَات ليلةٍ نِمتُ مُنكسرًا بعد بُكاءٍ وانهيار لساعَاتٍ، واستيقظتُ شخصًا آخَر لا أعرِفه، وكأنَّ الروحَ تبدَّلت ولكِنَّ الجَسد واحدٌ، ومَن ينكِر أنَّها لمْ تُبدل؛ فهِي قُهرَت مُبكِرً...

حوارٌ صحفي مع تيم beginners عن رياضة الأسكيت وكل ما يخصها

صورة
 إن قوة الجسم والشخص الرياضي، تنعكس على قوة عقلِه وسلامُ نفسيتُه، لذلك حديثُنا اليوم مع التيم الرياضي Beginners.  دعونا نتعرف على رياضه ال skate والتيم وكل ما يخُصهم.. 1- نبذة تعريفية عن التيم؟  التيم اسمو Beginners  فكره الاسم جت من اننا ننزل نتعلم مع بعض ولو حد مبتدأ بنساعده لحد ما بقينا بنعمل events تعليميه بتكون تقريباً كل اسبوع وطبعا بدون اي مقابل مادى وهدفنا هو أننا ننشر رياضه الاسكيت فى مصر.  2-أمتى التيم بدأ في النزول على أرض الواقع؟  التيم اتعمل يوم٢٠٢٢/٧/١٣ واول مره نزلنا كان يوم٢٠٢٢/٧/٢٠ 3-أي فائدة رياضة الأسكيت؟ رياضه الاسكيت بتساعد علي تقويه عضلات القدم وبتساعد علي زياده اللياقه البدنيه وتساعد علي تقويه التوازن لدي اللاعب وحرق السعرات الحرارية وتقوي القلب وتنشيط الدورة الدموية.  4-إزاي أثرت رياضة ال skate عليكم للأحسن ؟  عرفتنا ناس جديده وناس كويسه جدا وخليتنا نعرف نواجه المجتمع ومنهتمش بكلام الناس نظراً ان فى ناس كتير جدا بتضايقنا فى الشارع بسبب عدم تقبلهم للاسكيت ونفسيتنا بقت احسن كتيييرر 5_أي شيء له سلبيات وإيجابيات ف إي هي سلبيات...

ٌ صحفي مع الفنانة رُقية

صورة
 الرسمُ فنٌ يعطى للكثير ولكن قليل من يستغله ويطور نفسه بهِ وحوارنا اليوم مع رسامة رائعه استغلت موهبتها للتخفيف عن  هيا بنا نتعرف على رقية وكيف كانت بدايتها في الرسم! نفسيتها وحٌبها للرسم كلن من الصغر حتى الآن... 1. نبذه تعريفية عنك ؟ اسمي رقية و عندي 16 سنة بحب ارسم من وانا صغيرة و بحب كل شيء ليه علاقة بالفن 2.امتى عرفتي إنك موهوبة في الرسم ؟  في العموم كنت برسم دايما وانا صغيرة لكن ك تطوير ف كان من 3 سنين و نص  3. هدفك من الرسم؟ لما بكون مخنوقة بحب ارسم و اشغل وقتي بالرسم علشان بحس إني بخرَج اللي جوايا في الرسم و بيبقي شئ ممتع بالنسبالي وكمان افضل من إني أكون قاعدة فاضية مش بعمل حاجة  4.من الداعم الأساسي لكِ من أول ما بدأتي؟  اهلي و اصحابي كانوا هما أساس الدعم من البداية  5.بتتعاملي إزاي مع الآراء السلبية؟  مهتمش ليها طول ما انا شايفة إن مفيش غلط لكن لو هي ك نصيحة ف هحاول اخد بيها لو هي هتفيدني  6. ليكي أعمال فنية نشرت في معارض للفنون قبل كده؟ لا  7.من هو مثلك الأعلى في الرسمّ بحب علي الراوي و كريم عادل و فان جوخ بس حالياً متابعة الفنا...

لقاءٌ صحفي مع الكاتبة الصاعدة تسنيم محمد المغربي

صورة
 حِوارٌنا اليوم مع كاتبةٌ بدأت المسيرة الأدبية منذ فترةٍ ليست بقليلة وفي سنٍ صغير ، تميزت في كتابتها القريبة من القُراء، هيا بنا نتعرف على الكاتبة تسنيم محمد  1-نبذة تعريفية عنك؟  تسنيم محمد المغرَبي، ١٨ سنة، من اسكندرية بدأت كتابة من ٢٠١٩ تقريبا لمدة سنة ووقفت سنة بسبب عدة عوامل هنوضحها سوا ورجعت تاني في أول سنة ٢٠٢٢ وللآن الحمد لله.  2-متى بدأت مسيرتك الإدبية؟  لو هنتكلم على الكتابة كموهبة فأنا من صغري كنت بحب أكتب جدًا حتى وانا طفلة ولكن بدأت آخد خطوة جدية وأنشر أعمالي في سنة ٢٠١٩.  3-هدفك من الكتابة؟  الحقيقة انا يوم ما قعدت مع نفسي وقررت إني هنشر اللي بكتبه يومها أخدت عهد على نفسي إن كل حرف أنشره يغير ولو من إنسان واحد بس دة عندي بالدنيا وصدقًا جاتلي لحظات كتير كنت هستسلم فيها وأمشي ورا الموج وطريقة الكتابة اللي بتشهر أسرع ولكن الحمد لله قدرت للآن أحافظ على عهدي مع نفسي واللي خلقها ومكتبتش حرف أتحاسب عليه قدام ربنا ودة من كرمه عليا.  4- من الداعم الأساسي لكِ منذ بداية المسيرة الأدبية؟   اول حد كلمته وقولتله إني هبدأ كتابة كانوا...

لقاءٌ صحفي مع الكاتبة الجزائرية الكاتبة سارة عليوان

صورة
 الكتابة الإبداعية موهبة يعطيها الله لكثير من البشر ولكن القليل من يستغلها ويطور نفسهُ بها ويطور لغتُهُ ويتحدث باللغه العربية بطريقةٍ جميلة وصحيحة ك الكاتبة سارة عليوان، لذلك حوارنا اليوم مع الكاتبة الصاعدة سارة عليوان من دولة الجزائر، شقيقتُنا.  دعونا نتعرف عن سارة عليوان، من هي وكيف كانت مسيرتُها الأدبية.. 1_نبذة تعريفية عنك؟  سارة عليوان من الجزائر، 19 سنة، طالبة علم نفس تربوي 1 2_متى بدأت مسيرتك الأدبية؟   لا أدرِي إن كان يجدُر القول عنها مسيرة أَدبية كوني لم ألِج غمار الساحة الأدبية بعد، لذا سأتحدث عن بداياتي في رِحاب الكِتابة... مُنذ صغري كنت أميل للأدب، وكان لي شغفٌ لا يخفى بحصص التَّعبير واللغة، كنت أكتُب خربشات لا ترقى لأن يُشار إليها باسم نصّ يستحق القراءة، لكنَّني ولحاجة في نفسي كنت أستمر في الكتابة خفيةً، كان لي شُعور يستمر في التّنامي أنَّ هذا الدَّرب الذي اقتحمته سيكون محمود الوِجهة. 3_هدفك من الكِتابة؟ في الحقيقَة لي أهدافٌ عديدة وليس هدفا واحدا فحسب، لكنَّ الهدف البيِّن الذي بدأت ألتمِسه، هو أن يكون لحرفي تلك القُدرة على مدِّ القارئ بشعور أنَّ ما...

حوارُنا اليوم مع ال fashion designer المتألقة أمنية الحاوي

صورة
 من المعروف أن الرسم موهبة جميلة والأجمل التخصص في مجال fashion design، الرسم بيعكس الجمال اللي جوه الأنسان وحوارنا إنهاردة fashion designer موهوبة جدا في شغلها. لكي يكون لا بديل عنك يجب أن تكون فريدا، وهي كانت فريدة جدا في شغلها، يلا نتعرف عن جميلة الديزاين أمنية الحاوي  مين هي أمنيه الحاوي وإزاي تألقت في الفاشون ؟! 1_عرفينا عنك؟ .انا امنيه الحاوى فاشون ديزاينر عندى 18سنه بدرس فى تربيه نوعيه  2_أمتى عرفتي إنك موهبة؟وامتى بدأت مسيرتك الفنية في الفاشون  .من وانا طفله كنت بحب جدا انى اعمل فساتين صغيره للعرايس اللعبه ولما كان عندى 13 سنه تقريبا ابتديت ارسم ديزاينز وحسيت ان دى الحاجه اللى عندى شغف ليها وعرفت ان المجال دى ليا 3_ مارستي الموهبة بتاعتك عن طريق أخذ كورسات ولا شوفتي انك مش محتاجه كورسات ؟ .فى البدايه دورت كتير فعلا بس مكنش فى حاجه مناسبه وقررت اعتمد على نفسى وعلمت نفسى من خلال التدريب الكتير لمده كبيره جدا لحد ما بقيت راضيه عن مستوايا ولسه هكمل إن شاء الله. 4_هدفك من ال fashion design أنك تمارسي موهبتك ولا لشغل؟ .الاتنين بصراحه فكره إن حد يشتغل بموهبته دى ا...

لقاء صحفي مع الكاتبة الصاعدة نوران محمد وعن روايتها دلوفونيا

صورة
 الكِتابة إبداع وناس كتير أوي بتكتب لكن إنهاردة حوارنا مع كاتبة مبدعه عن مسيرتها في الكتابة وعن رويتها "دلوفونيا". 1_عرفينا عنك؟ أنا نوران محمد من أسكندرية بدرس في كلية الآداب جامعة اسكندريه قسم أنثروبولوجيو 2_امتى بدأتِ مسيرتك في الكتابة وامتى عرفتي أنك موهوبة ؟ بدأت كتابة من و أنا عندي ١٦ سنة يعني بقالي ٤ سنين بكتب، في الحقيقية مكنتش اتخيل إني في يوم من الأيام هكتب رواية أو قصة أو أي حاجة لأني مكنتش بحب اقرأ ولا اكتب لحد ما كان عندي ١٤ سنة وقتها جالي كتاب هدية "رواية في قلبي انثى عبرية" ده كان أول كتاب اقرأه في حياتي، انجذبت للقرأة و شوية شوية بقيت مدمناها لحد ما لقيت بنات بيكتبو حاجه اسمها اسكريبتات فقولت اجرب حظي، في بداية الأمر كنت دخلاه كفضول لكن لما وصلت لسن ال١٧ سنة عرضت اسكربت على حد و عدلهولي و قالي شوية ملاحظات بقيت ماشية عليها لحد دلوقتي و من وقتها كتاباتي اتنقلت لمكان تاني و بدل ما كنت داخلة المجال كفضول بقيت فيه كحب و ادمان و عرفت أن موهبتي الكتابة بس كنت محتاجة اكتشفها 3_عرفينا عن روايتك دلوفونيا؟  رواية دُلوفونيَّا بتتكلم عن روح بتظهر لبنت في احلامه...

لقاءٌ صحفي مع الرسامة المُبدعه روان محمد

صورة
 الرسمُ إبداع، وموهبةٌ جميلة ويقوم الفنان بإعكاس الجمال بداخله على الورق، لذلك حوارنا اليوم مع الفنانة روان محمد صاحبة اللوحات الجميلة . 1_نبذة تعريفية عنك؟!  اسمي روان محمد ابراهيم واتعرفت بروان ابو الحسن بحب اعمل حاجات كتيره بس في مقدمتهم الرسم والتصوير وحبة فوتوشوب   2_متى بدأت مسيرتك الفنية في الرسم والتصوير؟  بدأت ارسم من وانا صغيره تقريبا قبل او في اولى ابتدائي لكن التصوير ممكن من 3 سنين  3_ هدفك من الرسم والتصوير؟  هدفي في الرسم نفسي اوي اكون من افضل الفنانين المعروفين واشترك في معارض وياسلام اذا ليا معرض التصوير لسه مبنتش ليه اهداف اوي بس لسه بحاول اطوره 4_من الداعم الأساسب لكِ منذ بداية مسيرتك الفنية؟  ماما وبابا واخويا اول ناس لكن بعدين المدرسين بتوعي وصحابي عموما الاراء الوحشه بتكون من ناس معرفهمش 5_كيف تتعاملين مع الأراء السلبية؟  الأراء السلبية مش برد عليها لأني عندي اقتناع انه خلاص الرسمه عجباني وعادي متعجبش حد تاني مش فرض عليهم يحبوها المهم ان انا حبيتها  6_هل لكِ اعمالٌ فنية نٌشِرت في معارض للفنون من قبل؟  لا لسه مفيش اع...

لقاءٌ مع الشاعرة أسيل ياسر

صورة
 حوارُنا اليوم مع الشاعرة أسيل ياسر  1_نبذة تعريفية عنك؟! أسمي أسيل ياسر 18سنه محافظه الدقهلية  2_متى بدأت مسيرتك الأدبية؟ من سنه ونص تقريبا 3_هدفك من الكتابة ؟ ان بعرف اخرج كل اللي جوايا فيها من مشاعر حزن وفرح وكل حاجه جوايا وان هوصل في يوم بجد 4_من الداعم الأساسي لكِ منذ بداية المسيرة الأدبية؟ ماما هي اكبر داعم حقيقي وواثقه ان هوصل ف يوم 5_كيف تتعاملين مع الأراء السلبية؟ مش بهتم كتير بيها لان دايما اي شخص ناجح لازم تقابلوا حواجز كتير 6_ هل لكِ أعمالٌ سابقة ورقية أو إلكترونية ؟ كتير جدا صراحه بس مش متذكرة دلوقتي أسماهم  7_خاطرة لكِ؟  وإن  لم تكن لي في هذه الحياه رُبما فـِ عالمٍ  آخر سألتقي بكَ ________ وعِندما قَال أنتِ الدواء لكُل الاحَزان التِي بدَاخلي إتَسعت حَدقة عيناي وكَاد قلبِي أن يقفِز خَارج وينشدُ سُمفونِية عَذبة تعبيراً عن فَرحه. 8_ من هو مثلك الأعلى في الكِتابة؟مفيش حد معين صراحه 9_ حدثينا عن الخطط المستقبلية لكِ في مجال الكِتابة ؟ بإذن الله هنزل بروايه مش هعلن عن اسمها دلوقتي لانها مفاجأة هتكون موجوده في معرض الكتاب 2024 10_هل واجهتك صعوبا...

لقاءٌ صحفي مع الكاتبة فاطمة محمد

صورة
   حوارُنا اليوم مع الكاتبة فاطمة مُحمد   1_نبذة تعريفية عنك؟! فاطمة محمد أحمد، كاتبة روائية، مِن محافظة الجيزة، أكبر مِن التاسعة عشر. 2_متى بدأت مسيرتك الأدبية؟ منذ سنة. 3_هدفك من الكتابة ؟ أن أترك أثر جميل في قلوب الجميع. 4_من الداعم الأساسي لكِ منذ بداية المسيرة الأدبية؟ أصدقائي هم الداعم الأساسي ليِّ. 5_كيف تتعاملين مع الأراء السلبية؟ لم أواجه أراء سلبية كثير، ولكن أذا حدث سوف أتقبلة. 6_ هل لكِ أعمالٌ سابقة ورقية أو إلكترونية ؟ نعم شاركت في كتاب مجمع. 7_خاطرة لكِ؟  أوقات أشعرُ إنني قوية مثل الفولاذ، وأوقات أخرى أكُن هَشه وضعيفة للغاية، حتىٰ أحيانًا لا أستطيع أن أحمُل ذاتي. لـ #فاطمة_محمد " ليل" 8_ من هو مثلك الأعلى في الكِتابة؟ عمرو عبد الحميد، ومحمود درويش، أحبهم كثيرًا. 9_ حدثينا عن الخطط المستقبلية لكِ في مجال الكِتابة ؟  في المستقبل أريد أن يكون لدي عمل ورقي خاص بي، وهذه هي أهم أهدافي. 10_ نصيحتك للمبتدئين في الكتابة أو أي مجال آخر ؟ أن يظل يسعى وراء حلمه ولا يمل أبدًا، سوف يواجهم الكثير مِن الصعوبات، لكن يجب أن يحارب لكي ينتصر هو في النهاية. جريدة ...

لقاءٌ صحفي مع الكاتبة دينا محمد، صاحبة كتاب"حكايات الأستاذ زين "

صورة
 حوارٌ صحفيٌ جديد مع كاتبةٌ صاعدة نتعرف فيهِ عن كتابها " حكايات الأستاذ زين"  1_نبذة تعريفية عنك؟  دينا محمد، في الصف الثالث الثانوي الأزهري من محافظة المنوفية مدينة شبين الكوم.  2_متى بدأت مسيرتُكِ الأدبية ؟ منذ أواخر عام 2019  3_ما هدفك من الكتابة؟ ترك أثر، ووصول رسائل ومعلومات للقارئ عن طريقي.   4_كُلِ الأحلام الكبيرة بدايتُها فكرة صغيرة، ماهذه الفكره الصغيرة التي طرأت على عقلُكِ لكي تكتُبي " حكايات الأستاذ زين" منذ سنوات وأنا أكتب القصص القصيرة، وكانت من إحدى أحلامي أن أظهر بمجموعة قصصية وتكون تلك أول خطوة في طريقي، حكايات الأستاذ زين طريقٌ طويل سِرت به حتى توصلت لأن أجعل منه عمل ورقي مثل هذا.   5_ما هي فكرة الرواية، ومافائدتها للقارئ؟ مجموعة قصصية تتكون من 10 قصص سردت باللغة العربية الفصحى وكان حوارها بالعامية المصرية، تليهم 10 نصوص فصحى تصف كل حكاية، بداخل كل قصة فكرة ورسالة معينة أردت أن تصل للقارئ ويستفاد بها، وأهم أسبابي أن يكون كتابي فاصل خفيف للشخص بين فترات وأحداث يومه.  6_خاطرة من كتابك؟  "كانت لأول مرة تتمنى شيء، فوضعت...

نص للكاتبة لورا سُرُور

 مطرٌ يُغِيثُ الزَّرع حيثُ ينمو ويجود حصادُه، وأنا هنا ناظرٌ أتأمل خَلْقَ الخَالِقِ، وما مِن إنْسِيّ سواي واقفٌ في شُرفَة بيته ليلًا، والناس نيامٌ وكل شخصٍ في شأنِهِ. قُلْتُ في نفْسِي: كفاكَ لهوًا، كفاكَ لهوًا وسَهْوًا واستهتارًا! أمُدركٌ وواعٍ ما فعتله بنفْسك؟! أتعلَمُ حجم الخطأ والذنب الكبير الذي اقترفته؟! وبآخِر المطاف تُنادي في الناس بالحُسن وما أنتَ فاعلُه! وتلومهم بالجهل وأنت أجهَل منهُم! أمُدركٌ؟ أنت إنسِيٌّ مِثْلُهم. فِق وأبصِر حقًّا ما فعلتَ، وأصلح حتى إن ظننت أنَّ لا مجال للإصلاح؛ فذاك وَهْم، وَهْمٌ تضَعه تضيُّع به مجدَّدًا من وقتك وحياتك. أتَرَى خَلْق الخالِق؟ أتعلم كم أنتَ مُقصِّرٌ في واجبتك جميعها؟! حسنًا..خُذ نفسًا عميقًا، وتوَكَّل على مَن أنزل الغيث للزرع، فيُغِيثُكَ وسط خرابك وضلالك وهلاكك ويَهدِكَ إلى النور.. فقط اسعَ وحاول بجِد، واسعَ إلى الخير، إلى الطريق الصحيح فعلًا، وليس هذا الذي تعتقد أنه الصحيح. افعل الصواب الحق، وليس ما تراه وتظُنُّه أنتَ صائبًا..   لُورا سُرُور

نص للكاتبة بسمة طارِق

 أردت أن أيقظ قلبي من غفلته الأخيره، ذلك اليوم بكيت كثيرا حتي أنني صرخت بما يَكمن بداخلي، كانت تتردد الاغاني الحزينه بداخل عقلي وأمامي صورتك وشلالات الدموع لم تتوقف بعد، أعلم أنك الأن تشعر بغصه في قلبك لأننا تعاهدنا أن لا يُأسر الحزن أحد دون الآخر ولهذا فقد افرطت بالبكاء ذلك اليوم أردت أن يؤلمك قلبك بقدر ما ألمني، اليوم هو حفل الوداع الأخير، لن أسمح لعيناي أن تري ملامحك ثانياً ولهذا أفرطت في النظر إلي صورتك وكأنني لا أريدها أن تُزال، تذكرت جميع ما مررنا بيه، كانت جلسه مشبعه بالذكريات الأليمه، كم افتقد بريق عيناك كم كانت جميله وتأسرني بعالم لم أود يوماً أن أخرج منه وددت دوماً أن أعيش بين خفون عيناك ولكن علي ما يبدو سأعيش بجفون آخر، اليوم أعلن وفاتك تلك الطريقه الأمثل لكي أنساك ولكني خشيت عليك من الموت إلا أنها من ستنقظني الآن رحمك الله يا من سلبت قلبي دون شعور ولتعلم أن قلبي كان أول ضحاياك واخيرا نظرت للسماء الملبده بالغيوم شعرت أنها ستمطر كما أمطرت عيناي منذ قليل تجرأت يداي علي الفعله نظرت لبسمتك لآخر مره علها تحفر بذاكرتي نظرت لعيناك الذي طالما اسرتني نظرت لشعرك المبعثر ولحيتك الخ...

خاطرة للكاتبة سُمية هاني

 ليلة شتوية دافئة،  أشعر بِكل همسة حُب عندما أنظر للنجوم تلمع وكأنها تتحدث بقول إليّ عليكِ أن يبقي لكِ ونيسٍ يجلس بجوارك في الليل يُطمن قلبك تنظروا للقمر سويًا تتمنوا شيء عندما تأتي أمامكم سهم الأمنيات،  لكن لا تبقي وحيده تنظرينا إليّ وعيناكِ مغرمة بأن يأتي إليه أحدًا ويقول كيف ليّ أن أنظر لتلك النجمات في السماء وأنا بجواري القمر يضوي وعند النظرُ في عيناه أجدها كالنجومُ تلمع" #سُـمية_هانـي_محمـد

قصةٌ قصيرة للكاتبة بسملة رجب

 قيل من أَحَدِهِم وهو يَقُصُ قصةُ نجاحهِ على أحدى قنواتِ التلفاز المشهورة وهو يجلِس بشموخٍ تام أمام المذيعة... _لم أقتنعُ يومًا أن أكون ناجحًا،كُنتُ مراهقًا طائِشًا في ال 14 من عُمري، لا أفعلُ شيئا سِوى أنني ألقي الحجارة على نوافِذ القِطارْ الذي يمرُ من مدينتنَا. ذات يوم علِمَت أمي بما أفعلُهُ، كانت عمياءٌ ولا تخرجُ من المنزل إلا قليلا وكنت أعملُ حاملُ رِمال لأُحضِرُ لها المالَ هي وأخوتي  وبختني كثيرا عندما علمت بما أفعلُهُ في القِطار ، وقالت أن الله لن يُدخلني الجنه لأذيةُ غيري، ذهبت لشيخُ بلدتنا وسألتُه على ما قالتهُ لي أمي ووافق الشيخُ على كلام أمي وأنني يجب أن أستغفر الله وأكُف عن أذية غيري. فعلت ذلك نادِما، وأصبحت أوبخُ الصغار الذين يفعلون مثلما كنتُ أفعل. طردني صاحِبُ العمل لأنني وبختُه عندما القى حجارة من الطابق السابع ، يمكن أن يتأذى أحدٌ.. بكيت بكاء شديدً وأنا أركض بين الناسِ وأدعو الله أن أحظى بأي وظيفة تساعدني أن أحضر المال لأمي ولأخوتي، لم أجد أي عمل ولم أجد أي أحد يتقبلُني لأن صاحبُ العمل القديم اخبر الجميل قائلا " أنه مراهق وقح، قليلُ الأدب ولا يعرف أن يفعل أي ...

خاطرة للكاتبة الصاعدة ديانا حجاج

 أن تتمنى شيء فتذكر اسمه أمام من تحب ومن ثم يأتي لك به حينها فقط؛ ستشعر أن الحزن قد ذهب والسماء تمطر زهور وعينيك تلمع بالطمأنينة التي تمنيتها سنوات وهي الآن بين يديك على هيئة شخص صادق يحبك بصدق. - *ديانا حجاج*